قصة حب حقيقية صادمة جداً امانة عليكم تدخل و ما ترد
هذه هي القصة الحقيقية لفتاة شابة كانت زميلة لي في الدراسة ، التى وافتها المنية الشهر الماضي فى العاصمة -- .
كان اسمها ليلى ،وقد ماتت اثر تعرضها لحادث إصطدام مع شاحنه.
كانت تعمل في مركز اتصالات. لها صديق اسمه هشام.
كانا عاشقين بمعنى الكلمة و دائمي التحدث عبر الهاتف.
حتى انها غيرت الشبكة التى تستخدمها كى تمتلك نفس شبكة هشام،
وبذلك يكون كلا منها على نفس الشبكة ،
كانت تقضي نصف اليوم فى الحديث معه.
أسرة ليلى كانت على علم بعلاقتهما ، كذلك كان هشام قريبا جدا من أسرة ليلى. (تخيل مدى حبهما) .
قبل ان توافيها المنية كانت دائماً تخبر صديقاتها (إذا وافتنى المنية، ارجو ان تدفنوا معي هاتفي الخليوي)
و قالت نفس الشيء لأهلها.
بعد وفاتها ، لم يستطع الناس حمل جثمانها، والكثير منهم حاول القيام بذلك ولكن دون جدوى ،
الكثيرون تابعوا المحاولة، لكن النتائج كانت واحدة.
في نهاية المطاف اتصلوا بشخص معروف بقدرته على التواصل مع الأموات، وكان صديقا لوالدها.
أخذ عصا وبدأ يتحدث إلى نفسه ببطء.
بعد بضع دقائق قال 'هذه الفتاة تفتقد شيئا هنا'.
فاخبرته صديقاتها بان رغبتها كانت ان يدفن هاتفها الخلوي معها .
فقاموا بفتح التابوت وتم وضع الهاتف الخلوي والشريحة الخاصة بها داخل النعش
بعدها قاموا برفع النعش بسهولة وتم وضعها فى الحافلة.
قد صدمنا جميعا.
والدا ليلى لم يخبر هشام بالوفاة لأنه كان مسافراً
بعد أسبوعين اتصل هشام بوالدة ليلى
هشام:....'خالتي، أنا قادم إلى البيت اليوم. فلتطبخي لي شيئا شهياً .
لا تبلغى ليلى بقدومى ، أريد ان أفاجئها.
بعد وصوله، اخبرته بوفاة ليلى.
ظن هشام انهم يخدعونه. ضحك وقال لا تحاولي خداعي
اطلبوا من ليلى الخروج ، لقد أحضرت لها هدية . أرجو وقف هذا الهراء.
قدموا له شهادة الوفاة الأصلية.
قدموا له الدليل كي يصدقهم. (شرع هشام في البكاء)
وقال... 'هذا ليس صحيحا. ونحن تحدثنا بالأمس و مازالت تتصل بي
وبدأ هشام بالارتجاف
فجأة، رن جرس هاتف هشام . 'انظروا هذه ليلى ، أترون هذا؟....'
وأطلع أسرتها على الهاتف. طلب الجميع منه الرد.
وتحدث بواسطة استخدام مكبرات الصوت.
الجميع استمع لمحادثتهم.
بصوت عال وواضح، لاتداخل في الخطوط .
انه صوت ليلى الفعلي ولا يمكن لأحد استخدام شريحة الهاتف لأنه تم وضعها داخل النعش
صدم الجميع و طلبوا تعريفاً لما يحدث من نفس الشخص الذي يستطيع التحدث مع الموتى
وهو بدوره أحضر رئيسه لحل هذه المسألة....
هو وسيده عملا على حل المشكلة لمدة 5 ساعات
ثم اكتشفا ما جعل الجميع فى صدمة حقيقة...
وجدا أن:
::
::
::
::
::
::
::
جيزي
تمتلك أفضل تغطية
أينما ذهبت فشبكتنا تتبعك
!!!
ههههههههههههههههههههههههه تعيشوا وتاكلو غيرها هههههههههههههههههه